يؤدي الاستمرار في استهلاك المحتوى الإباحي إلى مجموعة من الآثار النفسية الخطيرة طويلة المدى، من أبرزها:
يتسبب في تغيير كيمياء الدماغ بشكل مشابه لإدمان المواد المخدرة، مما يؤدي إلى صعوبة التوقف عن المشاهدة رغم الرغبة في ذلك.
يخلق توقعات غير واقعية حول العلاقات الحميمة، ويضعف القدرة على تكوين روابط عاطفية صحية مع الشريك الحقيقي.
يسبب الشعور بالذنب والعار، ويؤدي إلى نظرة سلبية للجسد والذات، وضعف الثقة بالنفس.
يزيد من مخاطر الإصابة بضعف الانتصاب، وصعوبة الوصول للإثارة مع شريك حقيقي، وضعف الرغبة الجنسية الطبيعية.
تشير الأبحاث إلى ارتباط الاستهلاك المفرط بزيادة أعراض الاكتئاب والقلق الاجتماعي بنسبة 40%.
يؤدي إلى انسحاب تدريجي من العلاقات الاجتماعية والأنشطة الحياتية الطبيعية، وضعف المهارات الاجتماعية.